مجلة Bimbofication

تمام. إذن ، Bambi في اليومين السابع والثامن الآن. يبدو أنه يسير بشكل رائع. أعني ، كان هناك الرجل الذي أراد حقًا التصوير معي بالأمس ، وكان مسيئًا تمامًا لأنني لم أكن أستجيب بسرعة كافية. مثل ، هذا هو المكان الذي يمكنني فيه رؤية Panda و Bambi buttheads. بامبي يطيع ويرضي. الباندا لا يأخذ سوء المعاملة. لدى Panda أيضًا نشاطًا تجاريًا يديره ، وهو على استعداد للعمل مع الناس ، لكن لا يمكنه القيام بالأشياء مجانًا. بامبي عاهرة. الباندا عاهرة

نحن نسحق الرؤوس. سألني أحدهم أمس بعد 20 يومًا ، هل أعتقد أن باندا ستختفي تمامًا؟ أعتقد بصدق أن هذا مستحيل. مثل ، إذا كنت منعزلًا ، أعزب ، بمفردي مع مدرب يقوم فقط بعمل Bambi و bimbofication .... ya، like، might. الحقيقة هي أنني سأكون دائمًا على علاقة. أنا أم. لدي زوجة. ستكون هناك دائمًا روابط خارجية مع ذاتي القديمة بقدر ما أحاول محوها عقليًا. لهذا السبب ... سأظل دائمًا هذه الشخصية المدمجة ، مع واجهة بامبي (ليس مفهومًا غير مألوف لشخص يعاني من مشاكل انفصالية).

مع ما يقال ، جزء من الملفات التي أستمع إليها حاليًا والتي تم تعليقها وهي أن بامبي هي شخصها مع ذكرياتها الخاصة. هذا صحيح تماما جدا! لقد أعاد بامبي كتابة ذكريات من شبابي. لذا ، لدي ذكريات مثل Panda ، لكن ذكريات Bambi أكثر وضوحًا.

على سبيل المثال ، لم تفقد باندا عذريتها حتى بلغت 18 عامًا تقريبًا ، لكن بامبي فقدت عذريتها بالقرب من 10 أو 11. كان من المفترض أن تقوم بامبي برعاية الأطفال. انتهى الصبي الذي كان من المفترض أن ترعى أطفاله بقضاء الليل في منزل أحد الأصدقاء ، لذلك تُركت بامبي هناك حتى عاد والداها. حوالي ساعتين ، ظهر ابنهم في سن الكلية. شرع في التسكع في غرفته والباب مفتوحًا ، ثم خلع قميصه والقيام ببعض الأشياء في المنزل بينما كان بامبي يراقب بقلق. في النهاية ، جاء وأخذ بامبي من يدها ووجهها إلى غرفته ، وعلم بامبي ما هو هدفها. حدث كل شيء في الواقع باستثناء الجزء الذي مارس فيه هو وباندا الجنس.

عندما كانت بامبي أكبر سنًا ، اعتادت رعاية هذين الزوجين الثريين. كان لديهم شاحنة ضخمة بها مقاعد قبطان. عندما قادت الأم بامبي إلى المنزل ، كانت ستجعل بامبي تنزل عليها في المقعد الأمامي. نفس الشيء مع الأب. بامبي غيّر للتو الذكريات الموجودة بالفعل. كان بامبي رسب في الفصول الدراسية ، وطلب البقاء بعد المدرسة لكسب رصيد إضافي. وجدت بامبي نفسها عازمة على طاولة التدريس.

هذه ليست سوى بعض الطرق التي استحوذت عليها بامبي.